
نمط التعلق، الأطفال الذين يواجهون صعوبات في بناء روابط عاطفية آمنة مع الوالدين أو مقدمي الرعاية قد يكونون أكثر عرضة لتطوير أنماط سلوك انطوائية في مرحلة البلوغ.
من جهة أخرى، القلق الاجتماعي يمكن أن يعيق الأفراد عن المشاركة في المواقف الاجتماعية، حيث يخافون من الحكم السلبي أو الإحراج. هذه الاضطرابات تخلق حلقة مفرغة: كلما زادت العزلة، زادت المشاعر السلبية، مما يؤدي إلى المزيد من الانسحاب.
الاكتئاب: الشعور المستمر بالوحدة يزيد من احتمالية الإصابة بالاكتئاب، حيث يفقد الشخص الشغف والطاقة للحياة.
التفكير الإيجابي والتأمل: التدريب على التفكير الإيجابي والتأمل يساهم في تحسين الحالة النفسية ويشجع على التفاعل مع الآخرين بثقة أكبر.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
يمكن تقسيم هذه الأسباب إلى أسباب وراثية وتنشئة، أسباب نفسية، اجتماعية، وأسباب تكنولوجية.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
يرى الشخص المغرور نفسه أنَّه دائماً على صواب، والآخرين على خطأ، ويجعل هذا الهاجس مبدأه في التعامل، فيتجنَّب مشاركة الآخرين الرأي أو النقاش في موضوع ما، وقد تصل به لدرجة أن يُصبح الاختلاط بهم أمراً غير مستحب لديه.
والتي تعني الابتعاد عن الناس، وعدم الاختلاط بهم، والتهرب من التواجد في الجلسات والمناسبات الاجتماعية.
الاستعانة بخبير نفسي: إذا كانت العزلة ناتجة عن اضطرابات نفسية، قد يكون من المفيد الاستعانة بمختص نفسي للمساعدة في تجاوزها وتحسين الحالة العاطفية.
يعتبر الميل إلى العزل والانطواء من الاضطرابات النفسية التي يمكن معالجتها بشكل فعال وفقاً لبرنامج سلوكي المزيد من التفاصيل وأحياناً دوائي لمساعدة الشخص الذي تظهر عليه أعراض العزلة والانطوائية، وفيما يلي أنواع العلاج التي يستخدمها الأخصائي أو الاستشاري النفسي لمساعدة الأشخاص الانطوائيين:
يواجه البعض صعوبة في مكافحة آثار العزلة الاجتماعية، لكن هناك بعض الأشياء التي يمكن القيام بها لإعادة التواصل مع الآخرين ومن بينها:
يمكنا ملاحظة أننا نعاني من عزلة اجتماعية، في حال ظهرت الأعراض التالية:
ضعف الثقة بالنفس: الشعور بالعزلة يؤدي إلى ضعف الثقة بالنفس والإحساس بأن الشخص غير مرغوب فيه أو غير قادر على التفاعل مع الآخرين.